قلد فخامة اكليل ظنين رئيس جمهورية جزر القمر معالي رئيس البرلمان العربي أحمد بن محمد الجروان صباح اليوم في العاصمة القمرية موروني بوسام جمهورية الاتحاد القمري تكريما لجهوده الحثيثة في تعزيز العمل العربي المشترك ودعم جزر القمر و الدول العربية الاقل نماءً.
وقال فخامة الرئيس القمري ان هذا التكريم يأتي تأكيدا على مدى شكر وتقدير الشعب القمري وحكومته للجهود الكبيرة التي بذلها الجروان من خلال رئاسته للبرلمان العربي من أجل جزر القمر والدول العربية الأقل نماءً في مختلف المجالات، السياسية والاقتصادية والتربوية والتعليمية، والدعوة إلى دعم الاستثمار والتطوير والتنمية فيها، وانجازاته الكبيرة في تعزيز العمل العربي البرلماني المشترك، وتفعيل دور البرلمان العربي عربيا واقليميا ودوليا، لما فيه خير الأمة العربية جمعاء.
من جانبه توجه الجروان ببالغ الشكر والامتنان لفخامة الرئيس القمري وشعب جزر القمر على هذا التكريم وكرم والضيافة وحفاوة الاستقبال، مؤكدا انه يعتز و يفتخر بهذا الوسام والتكريم الذي يأتي من بلد عربيٍ شقيق وعزيز. وجدد الجروان الدعوة من أجل مزيد من الاهتمام بالدول العربية الاقل نماءً ، وتعزيز مرجعيتها القومية العربية من خلال حاضنة العمل العربي المشترك، وبالأخص في المجال الاقتصادي والتعليمي، مؤكدا على أهمية دعم تعليم اللغة العربية فيها، وانشاء استثمارات عربية تدعم اقتصاداتها، وبما يقطع الطريق على الاطماع الاقليمية والدولية الرامية الى عزل هذه الدول عن مرجعيتها ومحيطها العربي. مؤكدا على البعد الاستراتيجي والقومي لجزر القمر وسائر الدول العربية.
وقال فخامة الرئيس القمري ان هذا التكريم يأتي تأكيدا على مدى شكر وتقدير الشعب القمري وحكومته للجهود الكبيرة التي بذلها الجروان من خلال رئاسته للبرلمان العربي من أجل جزر القمر والدول العربية الأقل نماءً في مختلف المجالات، السياسية والاقتصادية والتربوية والتعليمية، والدعوة إلى دعم الاستثمار والتطوير والتنمية فيها، وانجازاته الكبيرة في تعزيز العمل العربي البرلماني المشترك، وتفعيل دور البرلمان العربي عربيا واقليميا ودوليا، لما فيه خير الأمة العربية جمعاء.
من جانبه توجه الجروان ببالغ الشكر والامتنان لفخامة الرئيس القمري وشعب جزر القمر على هذا التكريم وكرم والضيافة وحفاوة الاستقبال، مؤكدا انه يعتز و يفتخر بهذا الوسام والتكريم الذي يأتي من بلد عربيٍ شقيق وعزيز. وجدد الجروان الدعوة من أجل مزيد من الاهتمام بالدول العربية الاقل نماءً ، وتعزيز مرجعيتها القومية العربية من خلال حاضنة العمل العربي المشترك، وبالأخص في المجال الاقتصادي والتعليمي، مؤكدا على أهمية دعم تعليم اللغة العربية فيها، وانشاء استثمارات عربية تدعم اقتصاداتها، وبما يقطع الطريق على الاطماع الاقليمية والدولية الرامية الى عزل هذه الدول عن مرجعيتها ومحيطها العربي. مؤكدا على البعد الاستراتيجي والقومي لجزر القمر وسائر الدول العربية.
تعليقات
إرسال تعليق