حوار تخيلي عصام صلاح.
بداية أطلقت عنوان حواري مع سيادتكم بالبحر الصامت فهل تسمح لي بالغوص في أعماق هذا البحر الذي لم يعلم عنه أحد.
* سيادة اللواء يتحدث المصريون ويتسألون.أين اللواء عمر سليمان هل هو في رحمة الله أم هو حي يرزق وأعطاه الله الصحه والعافية والصبر علي مانحن في؟.
جميعنا في رحمة الله آحياءاً وآمواتاً فلولا رحمة الله علينا مابقيت مصر إلي الآن فهي في معية الله وأمنه منذ الخليقة وقال سبحانه وتعالي في كتابه العزيز ( إدخلو مصر إن شاءالله آمنيين) وقوله تعالى ( إهبطوا مصرًفإن لكم ماسألتم) وقوله تعالى ( وجعلنا هذا البلد آمناً ) بالنسبة للمملكة العربية السعودية فلابد وأن نعلم أن هاتان الدولتان في أمن وآمان إلي أن يرث الله الأرض ومن عليها.
* سيدي كنتم ومازلتم أمل المصريين منذ أن إندلعت ثورة يناير وماتلاها من فوضي غوغاء..فلماذا أنزلتم الستار وإختفيتم عن المشهد العام طواعية...؟
الحمدلله أنك أطلقت عليها فوضي فحينما تعم الفوضي لايكترث الناس بالواقع وماهم بالغوه من الخراب والدمار والفوضي .فوقتها لايعلوا صوت علي صوت القلاقل والفتن والمؤمرات فكان ولابد أن تنزل الستار علي المشهد العام ..حتي يتم إحتواء هذه الفوضي ويعلوا المشهد رعاة المؤامرةالحقيقين.
* سيدي معني هذا أن المؤامرة حيكت بقدر عال من الدقة وأنتم كنتم علي رأس أقوي أجهزة الدولة حينذاك فهل هذا كان تقصيراً من سيادتكم.؟
نعم حيكت المؤامرة بقدر عل جداً من الدقة ولكنها لم تنفذ بنفس المهارة التي حيكت بها فخيوطها كثيرة ومتشابكة وفي هذه الحالة لابد أن يتم تفكيك الخيوط بحكمة وإلا تنقطع كل الخيوط وحدث هذا بالفعل فتقطعت وتمزقت الخيوط المتشابكة ومانتج عنها ماحدث في ليبيا وسوريا واليمن أما تونس..فكانت مهد المؤامرة والتي أصبحت نموذجاً عملياً لحياكة باقي المؤامرة.
أما عن قوة الأجهزة الأمنية في مصر فبكل فخر فأجهزة المخابرات المصرية العامة والحربية والأمنية والأمن الوطني المصري فيوجد بين طياته وجنباتها أقوي الرجال وأخلصهم حباً ووطنية لمصر ولا ولن تتوقف هذه الأجهزة وهذه الصروح الوطنية علي قلب رجل واحد فمصر ولادة بالإخلاص والأمل والوفاء والنبل للرجال التي تصنع التاريخ ولقد حبا الله مصر برجل من رجال المخابرات الحربية وحمل علي عاتقه مستقبل مصر ومستقبل الوطن العربي بأكمله إنه أحب وطنه فأحبه شعبه إنه الرئيس عبد الفتاح السيسي فهو مؤسس تاريخ مصر الجديدة والرائدة بإذن الله.
*سيدي حصلتم علي كثير من الآلقاب الرجل الغامض العقرب السام ثعلب المخابرات الجنرال الصقر بالإضافة إلي ما لقبتكم به البحر الصامت.
الحمدلله علي ذلك فهي آلقاب تم منحها لي شرفاً لتوليتي جهاز المخابرات العامة المصري الذي أثبت جدارته وتفوقه علي أجهزة العالم مجتمعة وهذا شرف لي ولكل مصري أن يكون فخورا بمؤسساته التي تحمي الأرض والعرض فثقوا تماما أنكم تملكون أعظم جيش في العالم وأعلموا أن القوات المسلحة المصرية هي الدرع والسيف.
* سيدي ما الدور الحقيقي الذي لعبته بعد ثورة يناير وماسر إختفاءكم طيلة هذه المدة ومادور أجهزة العالم المخابراتية بما نحن فيه.
إن ماتدبره أمريكا وبعض دول القارة العجوز أخطر بكثير مما شهدناه الفترة الماضية من قلاقل وفتن وصراعات وأزمات مفتعلة فهناك ماهو أفظع الأيام القادمة فهناك مؤامرات تحاك لتفكيك الشرق الأوسط بأكمله وإنهيار ودمار دول الخليج جميعها وصراع الفوضي الخلاقة وستكون مصر هي الحامية بجيشها العظيم ومؤسساتها القوية فنحن كنا ومازلنا حماة العرب وتحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر.
* سيادة اللواء يتحدث المصريون ويتسألون.أين اللواء عمر سليمان هل هو في رحمة الله أم هو حي يرزق وأعطاه الله الصحه والعافية والصبر علي مانحن في؟.
جميعنا في رحمة الله آحياءاً وآمواتاً فلولا رحمة الله علينا مابقيت مصر إلي الآن فهي في معية الله وأمنه منذ الخليقة وقال سبحانه وتعالي في كتابه العزيز ( إدخلو مصر إن شاءالله آمنيين) وقوله تعالى ( إهبطوا مصرًفإن لكم ماسألتم) وقوله تعالى ( وجعلنا هذا البلد آمناً ) بالنسبة للمملكة العربية السعودية فلابد وأن نعلم أن هاتان الدولتان في أمن وآمان إلي أن يرث الله الأرض ومن عليها.
* سيدي كنتم ومازلتم أمل المصريين منذ أن إندلعت ثورة يناير وماتلاها من فوضي غوغاء..فلماذا أنزلتم الستار وإختفيتم عن المشهد العام طواعية...؟
الحمدلله أنك أطلقت عليها فوضي فحينما تعم الفوضي لايكترث الناس بالواقع وماهم بالغوه من الخراب والدمار والفوضي .فوقتها لايعلوا صوت علي صوت القلاقل والفتن والمؤمرات فكان ولابد أن تنزل الستار علي المشهد العام ..حتي يتم إحتواء هذه الفوضي ويعلوا المشهد رعاة المؤامرةالحقيقين.
* سيدي معني هذا أن المؤامرة حيكت بقدر عال من الدقة وأنتم كنتم علي رأس أقوي أجهزة الدولة حينذاك فهل هذا كان تقصيراً من سيادتكم.؟
نعم حيكت المؤامرة بقدر عل جداً من الدقة ولكنها لم تنفذ بنفس المهارة التي حيكت بها فخيوطها كثيرة ومتشابكة وفي هذه الحالة لابد أن يتم تفكيك الخيوط بحكمة وإلا تنقطع كل الخيوط وحدث هذا بالفعل فتقطعت وتمزقت الخيوط المتشابكة ومانتج عنها ماحدث في ليبيا وسوريا واليمن أما تونس..فكانت مهد المؤامرة والتي أصبحت نموذجاً عملياً لحياكة باقي المؤامرة.
أما عن قوة الأجهزة الأمنية في مصر فبكل فخر فأجهزة المخابرات المصرية العامة والحربية والأمنية والأمن الوطني المصري فيوجد بين طياته وجنباتها أقوي الرجال وأخلصهم حباً ووطنية لمصر ولا ولن تتوقف هذه الأجهزة وهذه الصروح الوطنية علي قلب رجل واحد فمصر ولادة بالإخلاص والأمل والوفاء والنبل للرجال التي تصنع التاريخ ولقد حبا الله مصر برجل من رجال المخابرات الحربية وحمل علي عاتقه مستقبل مصر ومستقبل الوطن العربي بأكمله إنه أحب وطنه فأحبه شعبه إنه الرئيس عبد الفتاح السيسي فهو مؤسس تاريخ مصر الجديدة والرائدة بإذن الله.
*سيدي حصلتم علي كثير من الآلقاب الرجل الغامض العقرب السام ثعلب المخابرات الجنرال الصقر بالإضافة إلي ما لقبتكم به البحر الصامت.
الحمدلله علي ذلك فهي آلقاب تم منحها لي شرفاً لتوليتي جهاز المخابرات العامة المصري الذي أثبت جدارته وتفوقه علي أجهزة العالم مجتمعة وهذا شرف لي ولكل مصري أن يكون فخورا بمؤسساته التي تحمي الأرض والعرض فثقوا تماما أنكم تملكون أعظم جيش في العالم وأعلموا أن القوات المسلحة المصرية هي الدرع والسيف.
* سيدي ما الدور الحقيقي الذي لعبته بعد ثورة يناير وماسر إختفاءكم طيلة هذه المدة ومادور أجهزة العالم المخابراتية بما نحن فيه.
إن ماتدبره أمريكا وبعض دول القارة العجوز أخطر بكثير مما شهدناه الفترة الماضية من قلاقل وفتن وصراعات وأزمات مفتعلة فهناك ماهو أفظع الأيام القادمة فهناك مؤامرات تحاك لتفكيك الشرق الأوسط بأكمله وإنهيار ودمار دول الخليج جميعها وصراع الفوضي الخلاقة وستكون مصر هي الحامية بجيشها العظيم ومؤسساتها القوية فنحن كنا ومازلنا حماة العرب وتحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر.
تعليقات
إرسال تعليق